الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: لسان الميزان (نسخة منقحة)
.1220- إسماعيل بن قيس أبو سعد القيسي البصري. وعنه معن بن عيسى والقواريري وموسى بن إسماعيل. قال أبو حاتم: مجهول ليس بالمشهور. وقال غيره: صالح الحديث، انتهى. وذكره ابنُ حِبَّان في الثقات. .1221- (ز): إسماعيل بن كثير السلمي الكوفي. .1222- (ز): وإسماعيل بن كثير البكري القيسي الكوفي أبو الوليد. .1223- (ز): إسماعيل بن كثير العجلي الكوفي أبو معمر. .1224- (ز): إسماعيل بن مالك العباداني. وعنه محمد بن المُسَيَّب الأرغياني. أشار إليه المصنف في ترجمة عبد الملك بن هارون بن عنترة (4933). .1225- (ز): إسماعيل بن مالك البرمكي. رَوَى عَن مُحَمد بن سنان. روى عنه ابنه محمد بن إسماعيل. قال ابن أبي طي: كان من رجال الشيعة. .1226- إسماعيل بن المثنى. قال البخاري: لا يتابع على حديثه، انتهى. وذكره ابن عَدِي في الضعفاء ونقل عن البخاري أنه روى عنه أيضًا جهضم بن عبد الله. قال ابن عَدِي: وَلا أعرفه إلا بهذا الحديث. وذَكَره ابن حِبَّان في الثقات. .1227- (ز): إسماعيل بن مُجمِّع، [هو إسماعيل بن زيد بن مُجمِّع أبو إبراهيم أو إسماعيل بن ثابت بن مُجمِّع]. هو ابن زيد بن مُجمِّع (1171)، أو ابن ثابت بن مجمِّع (1147) نُسب إلى جدِّه وقد حُكيا على الصواب. وذكر محمد بن إسحاق النديم في الفهرست إسماعيل بن مجمع فقال: هو أحد أصحاب السير والأخبار عرف بصحبة الواقدي ومات سنة سبع وعشرين ومئتين فلعله هذا. وأما إسماعيل بن محمد بن مُجمِّع فسيأتي (بعد 1232). .1228- (ز): إسماعيل بن محمد بن إبراهيم أبو إبراهيم الهائيُّ المروروذي. مات في شعبان سنة 527 وله نيف وتسعون سنة. وكان يتهم بكتب الأوائل. .1229- إسماعيل بن محمد المزني الكوفي. قال أبو الحسن الدارقطني: كذاب حدثونا عنه. .1230- (ز): إسماعيل بن محمد بن إسماعيل بن صالح بن عبد الرحمن الصفار. حدث عن الحسن بن عرفة وأحمد بن منصور الرمادي والكبار وانتهى إليه علو الإسناد. روى عنه الدارقطني، وَابن منده والحاكم ووثقوه. وآخر من حدَّث عنه بجزء ابن عرفة: أبو الحسن بن مخلد، سمعنا من حديثه جملة بعلو. ولم يعرفه ابن حزم فقال في المحلَّى: إنه مجهول وهذا تهور من ابن حزم يلزم منه أن لا يقبل قوله في تجهيل من لم يطلع هو على حقيقة أمره. ومن عادة الأئمة أن يعبِّروا في مثل هذا بقولهم: لا نعرفه أولا نعرف حاله وأما الحكم عليه بالجهالة فقدرٌ زائد لا يقع إلا من مطلع عليه أو مجازف. مات الصفار سنة 341 في المحرم وقد جاوز التسعين بأربع سنين. وقال الدارقطني: صام إسماعيل الصفار أربعة وثمانين رمضانًا وكان قد صحب المبرِّد واشتهر بالأخذ عنه وكان له نظم مقبول. .1231- إسماعيل بن محمد بن الحكم بن جحل. وثقه البخاري في تاريخه ثم إنه ذكره في الضعفاء فقال: قال يحيى بن معين: قد رأيته وليس بذاك وتكلم فيه غيره، انتهى. وذكره ابنُ حِبَّان في الثقات وقال: روى عنه نصر بن علي الجهضمي. .1232- إسماعيل بن محمد بن يوسف أبو هارون الجبريني الفلسطيني. قال: وروى عن سليمان بن عمران الإسكندراني، عن القاسم بن معن، عن أخته أُمينة، عن عائشة بنت سعد، عَن أبيها مرفوعًا: أكثر دهن أهل الجنة الخيري. ثم سرد له عدة أحاديث وقال: حَدَّثَنَا بالجميع الحسين بن إسحاق الأصبهاني بالكرج، حَدَّثَنَا أبو هارون. وقال ابن الجوزي: أبو هارون كذاب. وساق له بإسناد مظلم: أن جبريل قال: أبو بكر وزيرك في حياتك وخليفتك بعد موتك، انتهى. وابن الجوزي إنما نقل قوله: كذاب عن ابن طاهر بعد أن نقل كلام ابن حبان فيه، وَابن حبان هو الذي روى قصة أبي بكر المذكورة ولفظه: وروى عن المعلى بن الوليد القعقاعي، عَن أبي إسحاق الفزاري، عن مخلد بن الحسين، عن هشام بن حسان، عن ابن سيرين، عَن أبي هريرة. قلت: رجاله معروفون بالثقة وليس فيه من ينظر في حاله إلا المعلى وقد ذكره ابنُ حِبَّان في الثقات كما سيأتي في حرف الميم (7850) فوصفه بأنه سند مظلم مردود. ونقل النباتي عن الدارقطني قال: إسماعيل بن محمد أبو هارون الجبريني، عَن أبي عُبَيد وحبيب كاتب مالك ضعيف. وروى عبد الرحيم بن حبيب، عنه، عن سفيان، حَدَّثَنَا ليث، عن طاوُوس، عن ابن عباس رفعه: من أدى إلى أمتي حديثًا لتقام به سنة أو تُثلم به بدعة فله الجنة. رويناه في مشيخة ابن شاذان الصغرى. وقال المخرِّج: تفرد به إسماعيل وهو منكر الحديث. وقال ابن أبي حاتم: كتب إليَّ بحديثه فلم أجد حديثه حديث أهل الصدق. وقال الحاكم: روى عن سُنيد، وَأبي عُبَيد وعمرو بن أبي سلمة أحاديث موضوعة. .1171 مكرر- إسماعيل بن محمد بن مجمع. وذكر ابن عَدِي إسماعيل بن مجمع ثم روى عن عباس، عن ابن معين قال: هو وأبوه ضعيفان. ثم قال ابن عَدِي: ليس هو من المعروفين. قلت: بلى هو إسماعيل بن إبراهيم بن مجمع نسب إلى جده، انتهى. والصواب مع ابن عَدِي والعجب أن المصنف أنكر فيما تقدم أن يكون إسماعيل بن إبراهيم بن مجمع له وجود فقال في ترجمته: لعله إبراهيم بن إسماعيل فكيف يجزم به هنا؟ وقد بينت فيما مضى أنه إسماعيل بن إبراهيم بن زيد بن مجمع وأن ابن عَدِي نسبه إلى جده. .1233- إسماعيل بن محمد بن إسماعيل مولى بني هاشم، ويُعرف بالطيب. .1234- إسماعيل بن محمد بن الفضل بن الشعراني النيسابوري. قال الحاكم: ارتبت في لقيه بعض الشيوخ ثم قال: حَدَّثَنَا إسماعيل، حَدَّثَنَا جدي، حَدَّثَنَا عُبَيد الله العيشي، حَدَّثَنَا حماد بن سلمة، عن ثابت، عَن أَنس قال: قال رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «طلب العلم فريضة على كل مسلم». غريب فرد. .1235- إسماعيل بن محمد أبو إسحاق الحَمَكِيُّ. قال الإدريسي: متهم بالكذب من أهل إستراباذ. .1236- إسماعيل بن محمد بن زَنْجِيّ. قال الأزهري: لا يساوي شيئًا. قلت: توفي سنة 378. روى عنه الجوهري. .1237- (ز): إسماعيل بن محمد بن مهاجر بن عُبَيد الأزدي الكوفي. .1238- إسماعيل بن محمد بن أحمد بن مَلَّة المحتسب الأصبهاني [وهو إسماعيل بن أبي سعيد]. يروي عن ابن ريذة وجماعة. قال ابن ناصر: وضع حديثًا وأملاه وكان يخلط، انتهى. ولو ذكر ابن ناصر الحديث لأفاد وأما سماع ابن مَلَّة لمعجم الطبراني الكبير من ابن ريذة فقد وقفت على أصل سماعه بالضيائية وقد وثقه أبو منصور اليزدي. وقال ابن النجار: قد وصفه شيرويه الحافظ بالصدق، وَلا أعلم لأحد فيه طعنًا إلا ما حُكي عن ابن ناصر والله أعلم بحقيقة الحال. قلت: وقد أثنى عليه أيضًا الحافظ أبو نصر اليونارتي في معجمه فقال: كان من الأئمة المرضيين يرجع في كل فن من العلوم إلى حظ وافر توفي في ربيع الأول سنة تسع وخمس مِئَة روى عنه السلفي وقال: هو من المكثرين. وذكر ابن السمعاني أنه يقال له: إسماعيل بن أبي سعيد، وقال في نسبه: ابن محمد بن جعفر بن أبي سعيد، ثم بَيَّن أن أبا سعيد كُنْيَةُ والده محمد وذكر حكاية ابن ناصر. .1239- (ز): إسماعيل بن محمد بن إسماعيل بن أبي الفوارس. .1240- (ز): إسماعيل بن محمد بن عصام بن يزيد أبو مالك. روى عنه محمد بن علي الجارود وأحمد بن الحسين الأنصاري، وَغيرهما. قال أبو نعيم في تاريخ أصبهان: روى غرائب مناكير. قلت: ومنها ما قرأت على أبي الحسن بن أبي المجد، عن أحمد بن محمد المؤدب أن يوسف بن خليل الحافظ أخبرهم، أخبرنا أبو الحسن الجمال، أخبرنا أبو علي المقرىء، أخبرنا أبو نعيم، حَدَّثَنَا أحمد بن إسحاق، حَدَّثَنَا أحمد بن الحسين الأنصاري، حَدَّثَنَا إسماعيل بن محمد بن جَبَّر، حَدَّثَنَا سعيد بن الحكم، حَدَّثَنَا هشيم، عن سيار، عن عامر قال: حدَّث رجل عَلِيًّا بحديث فكذبه فما قام حتى عَمِيَ. كذا في سماعنا وأظنه: حدَّث عليٌّ رجلا. وفي الإسناد انقطاع فإن عامرًا هو الشعبي.
|